توفي، مساء أمس، طفل في الثانية عشر من العمر ببلدية وادي العثمانية بميلة، وذلك أثناء إجراء مقابلة الفريق الوطني مع الفراعنة. وقال شهود عيان أن الضحية صدم للهدف الأول للفريق المصري فخرج مهرولا من المقهى التي كان يشاهد فيها المقابلة في حالة نفسية سيئة قاطعا الطريق وصادف ذلك مرور شاحنة فصدمته وأردته قتيلا. وكان طفل آخر في السابعة عشر من العمر قد قتل بذات البلدية في مقابلة سابقة جمعت الفريقين في جوان الماضي.
المصدر الخبر الجزائرية































0 التعليقات